Geonosis is less than a parsec away. يبعد جيونوسيز أقل من فرسخ نجمي
Bielewicz et al. claims to establish a lower bound of 27.9 gigaparsecs (91 billion light-years) on the diameter of the last scattering surface (since this is only a lower bound, the paper leaves open the possibility that the whole universe is much larger, even infinite). يطالب بيليويز وغيره بوضع حدٍ أدنى بمسافة 27,9 مليار فرسخ نجمي (أي ما يعادل 91 مليار سنة ضوئية) على قطر "سطح التشتت" الآنف (وبما أنه حداً أدنىً، فتترك الدراسة المجال مفتوحاً لاحتمالية أن يكون الكون الكُلّي أكبر من ذلك بكثير -بل لا نهائي-).
This estimate of the maximum lower bound that can be established by future observations corresponds to a radius of 14 gigaparsecs, or around 46 billion light-years, about the same as the figure for the radius of the visible universe (whose radius is defined by the CMBR sphere) given in the opening section. يتطابق هذا التخمين للحد الأدنى -كحد أقصى- ,والذي يمكن اعتماده في الرصد المستقبلي، مع دائرة نصف قطرها 14 مليار فرسخ نجمي أو حوالي 46 مليار سنة ضوئية، ويقارب ذلك الرقم الذي يمثل نصف قطر الكون المرصود (المحدد بواسطة طبقة إشعاع الخلفية الكونية الميكروي) الوارد في الجزء الافتتاحي لهذه المقالة.
جوال إصدار